طرق علاج السمنة الطبيعة
إن تفسير مفهوم الإنسان المصاب بالسمنة، هو الإنسان الذي يملك ألياف دُهْنِية زائدة وسعر مؤشر كتلة الجسم (BMI) عنده فوق ثلاثين. إن مؤشر كتلة البدن متمثل في مؤشر يقيس الوزن مقارنة مع الطول. ربما أن تكون للأنسجة الدهنية الزائدة، نتائج صحية وخيمة مثل السكري، ازدياد ضغط الدم وغلاء معدّل الدهنيات في الدم
أسباب نفسية تتسبب في الخبطة بالسمنة ، فهناك العديد من الشخصيات الذين يتأثرون بسوء الظرف النفسية فهي تؤدي بهم إلى التعرض إلى الزيادة الهائلة في أوزانهم ، فحالَما تتدهور أوضاعهم النفسية تزداد شهيتهم للطعام وتجعلهم يتناولون كميات كبيرة من الأطعمة دونما انتباه للسعرات الغذائية العارمة التي تحويها .
يصاب الشخص بالسمنة رصيد مبالغة وتخزين سعرات الوحدات الحرارية في جسمه، وما يزيد الموضوع تعقيداً هو قلة إعتياد أداء التمرينات البدنية أو حتى الكساد والكسل، ونشرت أبحاث طبية خلال الفترة الأخيرة بأن السمنة يمكن وضعها في قائمة المسببات اللازمة للموت، وتنتشر بشكل كبير خاصة بين أصناف العمر المبكرة.
ربما أن يكون ثمة علة أجدد، وهو أكل قليل من الأدوية، تكون آثارها الجانبيّة مؤدّية إلى السمنة، وخاصّة الأدوية التي تشتمل على الكورتيزون؛ إذ إنّ تناوله يزيد من الوزن على صوب لافت وغير طبيعي.
من العصيب قياس اعداد الشحوم في الجسم على باتجاه جازم، فالأمر أصعب ممّا يعتقده الناس، إلا أن ثمة قليل من الطرق الفحص التي تكشف عن الشحوم الزائدة، مثل: جهاز مؤشر كتلة الجسم (BMI)، إذ يكشف بكيفية جيدة نوعاً ما على اعداد الخلايا الدهنية، إذ يقوم جهاز مؤشر كتلة الجسم بتوزيع الجسم بالكيلوجرامات على مربع الطول بالمتر.
يوجد الكمية الوفيرة من الأدوية التي من وضْعها تقوم بمعالجة السمنة، التي يقوم لطبيب بصفتها يوصفها للمريض، والتي تعمل على التخسيس، إذ يكمل أكل الأدوية كجزء من برنامج كامل للتخلص من السمنة، ولا تؤخذ بطرية وحيدة للعلاج من السمنة، ومن أهم الأدوية المُجدية: دواء ردكتيل والذي يتولى قيادة إلى تخفيف 5 كغم طوال مدة 6-12 شهر، وكذلكً دواء أورليستات، والذي يتولى قيادة إلى خسارة 4 كغم خلال مدة 6-12 شهر ، ولا نخفي على القارئ بإن هذه الأدوية كغيرها من الأدوية لها آثار جانبية، مثل: الدوخة، جفاف الفم، الإمساك، والإسهال، واضطراب خفيف في الجهاز الهضمي.
ثمة العديد من الأعشاب الطبية تستخدم في علاج السمنة على باتجاه مؤثر، إذ تزيد عدد محدود من الأعشاب كمية الأيض في البدن ومن ثم تزيد سرعة عملية إذابة الدهون المتراكمة في الجسم، وهي ايضاًًً تشتمل علي أنواع أخرى من الأعشاب والتي بها نسبة عالية من الأنسجة الغذائية التي تعزز الشعور بالشبع والامتلاء لفترات طويلة ومن ثم تقلل أحجام الوجبات والسعرات الحرارية المستهلكة، وفي حين يأتي عدد محدود من الأعشاب المستخدمة في علاج السمنة:
ينهي مزج الشاي الأخضر مع وحط اضافات مثل والزنجبيل و قشر الرمان و النعناع ، ويتم شرب ذاك المزيج يومياًً
نقوم في وضع اعداد من الكمون في الماء المغلي ثم يضاف اليها حبة ليمون مقطعة الي حلقات ثم يشطب تركة منقوع خلال اليل وبعد ذاك يكمل تصفيتة وشرب المنقوع علي الريق
أسباب السمنة
أسباب نفسية تتسبب في الخبطة بالسمنة ، فهناك العديد من الشخصيات الذين يتأثرون بسوء الظرف النفسية فهي تؤدي بهم إلى التعرض إلى الزيادة الهائلة في أوزانهم ، فحالَما تتدهور أوضاعهم النفسية تزداد شهيتهم للطعام وتجعلهم يتناولون كميات كبيرة من الأطعمة دونما انتباه للسعرات الغذائية العارمة التي تحويها .
يصاب الشخص بالسمنة رصيد مبالغة وتخزين سعرات الوحدات الحرارية في جسمه، وما يزيد الموضوع تعقيداً هو قلة إعتياد أداء التمرينات البدنية أو حتى الكساد والكسل، ونشرت أبحاث طبية خلال الفترة الأخيرة بأن السمنة يمكن وضعها في قائمة المسببات اللازمة للموت، وتنتشر بشكل كبير خاصة بين أصناف العمر المبكرة.
ربما أن يكون ثمة علة أجدد، وهو أكل قليل من الأدوية، تكون آثارها الجانبيّة مؤدّية إلى السمنة، وخاصّة الأدوية التي تشتمل على الكورتيزون؛ إذ إنّ تناوله يزيد من الوزن على صوب لافت وغير طبيعي.
التشخيص المختص بمرض السمنة
من العصيب قياس اعداد الشحوم في الجسم على باتجاه جازم، فالأمر أصعب ممّا يعتقده الناس، إلا أن ثمة قليل من الطرق الفحص التي تكشف عن الشحوم الزائدة، مثل: جهاز مؤشر كتلة الجسم (BMI)، إذ يكشف بكيفية جيدة نوعاً ما على اعداد الخلايا الدهنية، إذ يقوم جهاز مؤشر كتلة الجسم بتوزيع الجسم بالكيلوجرامات على مربع الطول بالمتر.
طريقة علاج السمنة
يوجد الكمية الوفيرة من الأدوية التي من وضْعها تقوم بمعالجة السمنة، التي يقوم لطبيب بصفتها يوصفها للمريض، والتي تعمل على التخسيس، إذ يكمل أكل الأدوية كجزء من برنامج كامل للتخلص من السمنة، ولا تؤخذ بطرية وحيدة للعلاج من السمنة، ومن أهم الأدوية المُجدية: دواء ردكتيل والذي يتولى قيادة إلى تخفيف 5 كغم طوال مدة 6-12 شهر، وكذلكً دواء أورليستات، والذي يتولى قيادة إلى خسارة 4 كغم خلال مدة 6-12 شهر ، ولا نخفي على القارئ بإن هذه الأدوية كغيرها من الأدوية لها آثار جانبية، مثل: الدوخة، جفاف الفم، الإمساك، والإسهال، واضطراب خفيف في الجهاز الهضمي.
علاج السمنة بالاعشاب
ثمة العديد من الأعشاب الطبية تستخدم في علاج السمنة على باتجاه مؤثر، إذ تزيد عدد محدود من الأعشاب كمية الأيض في البدن ومن ثم تزيد سرعة عملية إذابة الدهون المتراكمة في الجسم، وهي ايضاًًً تشتمل علي أنواع أخرى من الأعشاب والتي بها نسبة عالية من الأنسجة الغذائية التي تعزز الشعور بالشبع والامتلاء لفترات طويلة ومن ثم تقلل أحجام الوجبات والسعرات الحرارية المستهلكة، وفي حين يأتي عدد محدود من الأعشاب المستخدمة في علاج السمنة:
الشاي الأخضر
ينهي مزج الشاي الأخضر مع وحط اضافات مثل والزنجبيل و قشر الرمان و النعناع ، ويتم شرب ذاك المزيج يومياًً
الكمون
نقوم في وضع اعداد من الكمون في الماء المغلي ثم يضاف اليها حبة ليمون مقطعة الي حلقات ثم يشطب تركة منقوع خلال اليل وبعد ذاك يكمل تصفيتة وشرب المنقوع علي الريق