ريجيم الثوم لإنقاص الوزن
استخدام الثوم ذائع في غير مشابه المطابخ فيما يتعلق العالم لإضفاء المذاق والنكهة الطيبة للأطباق، مثلما أنه غني بالعناصر الغذائية الصحية والمفيدة للإنسان.
فالثوم يعزز من مناعة البدن، ويقاوم الالتهابات وظهور علامات القيادة بالعمر، مثلما يحافظ على الأوعية الدموية من التلف، وغيرها من المزايا الصحية الأخرى.
ويعتبر الثوم مصدراً جيداً لفيتامين "B6" و"C" والمنغنيز والسيلينيوم. مثلما أنه غني بالمعادن مثل الفوسفور والبوتاسيوم والكاليسيوم والحديد والنحاس.
بل.. هل تعلم أن الثوم يساعد في قلل الوزن والتخلص من الكيلوغرامات الزائدة في الجسم؟
فبحسب ما ورد في موقع "بولدسكاي"، المعني بالشؤون الصحية، ولقد توصلت الأبحاث على أن أكل الثوم يرتبط بهبوط الوزن وإحراق الشحوم، خاصة لو أنه مترافقاً مع أداء التدريبات الرياضية، ولذا لأنه يحتوي على سفينة يدعى "أليسين allicin".
مثلما ربطت البحوث بين أكل الثوم وانخفاض التعرض لأمراض الأوعية الدموية لدى الإناث في فترة ما في أعقاب انقطاع الطمث.
وحسب التقرير، فإن فعالية الثوم في قلل الوزن تزيد حين يكمل هرس حبات الثوم جيداً والاحتفاظ بها في درجة حرارة الحجرة لمقدار عشرة دقائق قبل إضافتها إلى الغذاء، إذ إن هذه الخطوة تضمن الاحتفاظ بحوالي سبعين% من المركبات الطبيعية الحاضرة بالثوم.
مثلما يقدم نصح مختصون الأكل بعدم طبخ الثوم في الميكروويف، ولذا لأنه يخسر خواصه الدوائية حين يشطب طهيه في الميكروويف.
وبعيداً عن قلل الوزن، فإن مزايا الثوم الأخرى عديدة وتشتمل على:
1) يقلل من درجة ومعيار السكر في الدم، لذلك فهو مفيد بشكل ملحوظً لمرضى السكري.
2) ينقي الجسم من السموم التي تتسبب فيها قليل من المعادن.
3) يقلل من معدّل ضغط الدم، لذا فتناول الثوم على باتجاه منافسة بطولة منافسات دوري يقلل من مجازفات التعرض للأزمات القلبية.
4) يقلل من درجة ومعيار الكوليسترول الضار بمعدل عشرة إلى 15 في المئة.
5) يقلل من مجازفات تكون الجلطات في الدم.
6) الثوم غني بمكونات الكبريت المقاومة لتصير الخلايا السرطانية.