علامات تكشف أنكِ وزوجك متناسبين



علامات تكشف أنكِ وزوجك متناسبين



إن رفيق العمر المثالي لا يكون بالضرورة شخص بلا عيوب، إلا أن هو بجميع بساطة الشخص الذي يشطب نواقصكِ على باتجاه مثالي والعكس بالعكس.

 فهل أنتما زوجان مثاليان هل تشعرين أنكِ بأسلوب فعلي قد وجدتِ شريكَ حياتكِ الصحيح، الواحد الذي على الأرجح أن يفهمكِ وينصت إليك طوال حديثكِ عن الوقائع التي مررتِ بها في يومكِ والذي على الأرجح أن يحتضنكِ حينما تحتاجين لذلك إلا أن كيف ربما أن تكوني متأكدة على الإطلاقً من هذا الموضوع العلم يظهر لكِ عدد من العلامات التي يمكن عن طريقها التأكد من أنكِ وجدتِ بأسلوب فعلي القرين المثالي الموائم الذي يمكن له أن يكمل معكِ رحلة الحياة.



 إليك أهم العلامات الدالة على ذاك




 1- كلاكما تتحليان بالإيجابية 




التحلي بالإيجابية يحث ويدعم على جلَد المشاكل اليومية بصبر وقلب مفتوح.

 الشخص الجيد والمحفز لا يخسر ابتسامته طيلة اليوم مَهما إشتدت فوقه الصعاب وهو الأمر الذي يساهم في استقرار الصلة بينكما.

 الجيدة والمحفزة تعد أساس صلب لأي صلة لأنها تتغلب على الأحاسيس الهدامة التي قد تجتاز بها الصلة مثل الغيرة والأنانية والتي قد تفسد الحياة الزوجية، على العكس تقوي الثقة بين الشخصين وتجعل كل طرف يقدر المزايا التي يستمتع بها الطرف الأخر خلفاً عن النظر صوب النواقص والعيوب.



 2- استخدام الرسائل 




أظهرت الدراسات أن الرجال الذين يفضلون كتابة الرسائل عبر مواقع الاتصال بصورة متتالية يكونون أسفل تمكُّن على التعبير عن عواطفهم في الحقيقة، على العكس فإن الحريم اللاتي يمكنهن التعبير عن أنفسهن من خلال الكتابة يكن شريكات حياة أحسن.

الرجل يهرب من مواجهة مشكلاته عبر الانغماس في كتابة الرسائل فيما الحريم غالباً ما تفتش عن حلول للمشاكل عبر الكتابة.



 3- المراقبة على حسابات مواقع الاتصال الاجتماعي




 قد ينشد رفيق العمر الإقتراب من شريكه طوال تصفحه لمواقع الاتصال الإجتماعية في عدد محدود من الفترات ولا وجع في ذلك لو أنه الهدف الإسهام في دراية المستجدات، لكن وقتما يتغير الموضوع لنوع من المراقبة والشك والإتهامات تصبح العلاقة من الفئة السام الذي يصعب التبادل بصحبته.

 بحسب المختصون فإن العلاقات السليمة لا ينهي عرَضها على مواقع الاتصال الاجتماعي.

الزوجين اللذين ينشران أخبار علاقتهما على الجمهور والأصدقاء غالباً ما تعاني علاقتهما من مشاكل غير منظورة، مثلما أن بقائهما على مواقع الاتصال لفترات طويلة من اليوم يهدد إستمرار الحياة الزوجية.



 4- التدليل واعتياد أداء الجنس بانتظام




 إن التقارب الجسماني من الطبيعة الإنسانية فكل إنسان يحب أن يكون ثمة شخص قريب منه.

 تدليل الزوجين بعضهما لبعض عبر الاحتضان والمساج وإمساك الأيدي وغيرها من وسائط التقارب الجسدي كلف يدل على مستوى حب وتعلق كل منكما بالآخر.

 فيما أن الصلة التي لا يدنو فيها الزوجان إلا وقت مزاولة الجنس هي صلة فاشلة بامتياز.

 عرضت دورية سوشيال سيكولوجي العلمية دراسة أكدت فيها أن إعتياد أداء الجنس بين الزوجين مرة واحدة في الأسبوع كحد أدنى يمكنه أن يجلب السعادة للعلاقة بين الزوجين وشملت الدراسة ثلاثين الف أمريكي فوق عمر أربعين سنة. لذلك الحذر والتدقيق على مزاولة العلاقة بلا انقطاع علامة على مستوى توافق الزوجين.



  5- الجدال على باتجاه صحي 




تقول دراسة أجريت في جامعة فلوريدا أن التعبير عن الغضب والمجادلة بين الزوجين يمكنه أن يحل المشاكل المعلقة.

 لو أنه فرد من الزوجين يرفض شيء ما فعليه أن يعرب عن ذاك على صوب واضح، لأنه على العكس من كل ما يقال فإن الصبر والغفران والسكوت يسرّع بنهاية الصلة لكون عواطف الغضب لا تموت إلا أنها فحسب يتم دفنها أسفل السطح لتعود في أشد صورها بوقت أخر.

 تعلموا أسلوب وكيفية الجدال والنقاش بصورة صحية واشرحوا وجهة نظركم من الموضوع الذي ترفضونه بوضوح فهذا ما يفعله الزوجان الذي تجمع بينهما صلة صلبة ومتينة.



 6- التشابه في الصفات 




قد تكونوا سمعتم عن نظرية تجاذب الأضداد، إلا أن هذه النظرية لا تصلح في الأواصر الزوجية فبحسب دراسة أجريت في جامعة كانساس بالولايات المتحدة الامريكية الأمريكية فإن الأواصر الزوجية طويلة الأمد تحدث عادة بين الأشخاص المتماثلة.

إذا كنتما لديكما عادات متقاربة في الشبه وتضحكان على نفس النكات وتفكران بطريقة متطابقة ولديكما هوايات متقاربة في الشبه وغير متعارضة، ذاك يعني أنكما بأسلوب فعلي مناسبان لبعضكما البعض وتشكلان زوجان مثاليان.
google-playkhamsatmostaqltradent